تاريخ أهم فرقة لموسيقا الميتاليك
-
فرقة
Black metal band Mayhem-
أكتشف الناس أهمية هذه الفرقة الموسيقية السوداء بعد حوادث قتل وحرق
كنائس في النرويج
-
ومن تقاليد هذه الفرقة الموسيقية المعاصرة السوداء أن تستخدم رؤوس
حيوانات مذبوحة أثناء تأدية العرض المسرحي ثم تلقيها على الجمهور ليلعب
بها
-
وفي إحدى المناسبات أصاب رأس الخروف أحد الموجودين وقال أحد أعضاء
الفرقة أنهم بالعادة يفضلون رأس الخنزير لكنهم لم يجدوه في تلك الحفلة
-
وهذه الفرقة تعد أهم صادرات النيرويج
-
وتمتاز الموسيقا بالتنافر في الصوت والأداء بحيث تعتبر من أشد أنواع التطرف
-
وبعد حرق عدد من الكنائس وبعض جرائم القتل في أواسط التسعينات فقد
المجتمع النرويجي صبره أمام هذه الفرقة الشاذة
-
وتمتاز هذه الفرقة الموسيقية بالتاريخ الدموي والإرهابي الذي يجعل أسوأ
فرق الهارد روك كالأطفال بالمقارنة بهم
-
فقبل أن يطلقوا الألبوم المرعب
De Mysteriis Dom Sathanas
انتحر المغني Dead
ووجد عازف الغيتار Euronymous مقتولاً
من قبل الطبال Count Grishnackh
وقد شاركه في الجريمة عازف الغيتار الثاني Snorre Ruch
ولا تزال الشكوك تدور حول ضلوع Grishnackh في إطلاق موضة حرق
الكنائس
-
وكان أحد الصحفيين يكتب عنهم كلما غنوا في مدينة Bergen
فجاؤوا برأس خنزير من المجزرة وغرسوا سكيناً بين عينيه وألقوه على باب
بيته وهكذا أسكتوه كما يقول قائد الفرقة
-
ويمتدح رئيس الفرقة المغني الذي جاء بدل المنتحر بأنه أضاف جنوناً للفرقة
ويغني كأنه يتقياء
-
وفي عام 2004 ترك Maniac الفرقة
بعد أن رفسه Blasphemer من على درج خشبة المسرح وصدم وجهه
بالجدار مرتين
-
يقول رئيس الفرقة أن هذا أفضل فقد كان يعاني من رهاب خسبة المسرح
وربما غنى وهو سكران وقد نسي كلمات الأغنية
-
أما عضو الفرقة المهذب Gaahl
فله سجل في الشرطة لحوادث العنف يتفوق فيه على أي عضو عصابة
شوارع
-
وحالياً ينتظر Gaahl
الحكم عليه في قضية تعذيب وإقامة طقوس شيطانية
-
فبعد الحفل العلني هنالك حفل سري قدم إليه شخص غير مدعو
فضربه وههدده بالتضحية به وألزمه بوضع دمه في كأس وشربه
-
وفي دفاعه أمام المحكمة قال إنه أعطاه الكأس كي لا يوسخ الأرض بالدم
-
وهو يعتقد بعقائد الفايكنغ الوثنية والفلسفة السرية التي تختبئ وراء
الموسيقا المعدنية السوداء
-
ومعظم أعضاء الفرقة لهم أسماء مقتبسة من عقائد وثنية
-
ويقول Gaahl
لم تكن موسيقا الميتاليك السوداء للمستمعين بل كانت لنا شخصياً
لنصبح أبالسة حقيقيين أي البشر النخبة
-
فالنخبة فوق القوانين أنس يعملون ما يشاؤون وعدوهم الطبيعي الدين
والنظام الاجتماعي والديمقراطية
-
وبالأخص كل فكرة تقول أن البشر متساوون
-
وفكرة المساواة كما يقول أعضاء الفرقة مزيفة
-
ويعيش Gaahl
في مزرعة بعيدة واسعة بعيداُ عن البشر
-
وتأخذ الموسيقا المعدنية السوداء من مناخ النرويج طبعها فعنالك الضباب في
النهار والظلمة المرعبة عند المغيب
-
ويعمل عضو الفرقة Hellhammer
حارساً ليلياً في مشفى للأمراض العقلية
-
والذي أعطى الشهرة لهم حرق كنيسة
Fantoft Stave Church
في عام 1992
-
اجتمع صحفي مع بعض أعضاء الفرقة في منزل مليء بالرموز النازية
والشيطانية وقد أغلقت نوافذه بقماش كثيف
-
وخرج بمقال يفضح الحرب التي أعلنت على الكنائس والمجتمع وتسببت
بحرق أكثر من سبع كنائس وموجة من الإرهاب المريع
-
ويقول Necro Butcher
أنه بعد أن أخذ الشابة التشيكية بعد الحفلة لمنزله أخبرته في الصباح أنها
أحرقت كنيستين
-
وهذه الفتاة التي التقاها Necro Butcher
وزنى بها وحمل عنها تهمة حرق الكنيستين
قد تحولت من فتاة الميتاليك السوداء
إلى فتاة نازية
-
ولدى اقتحام مزرعة Necro Butcher
اكتشف الشرطة بندقية مع منظار قناص وكاتم صوت
ولما سؤل عن الاحتفاظ بها في المزرعة قال إن الأولاد يحبون ألعابهم وأنا
كنت أحتفظ بكل قطعة سلاح تصل إلى يدي
-
في اقتحام ثان لنفس المزرعة وجدت الشرطة قنابل يدوية وقنابل مسيلة
للدموع وحكم على Necro Butcher بالسجن لعام
-
وقد أسس الفرقة مع صديقه Euronymous
الذي شاركه في مجموعة من نيوكاس من المتشبهين بالشيطان
-
وجمع لها من رفاقه المدمنين على المخدرات الدعم الكافي
-
وقد كان Euronymous
ينتمي لمنظمة ماركسية لينينية محلية
وهذا سبب له لاحقاً بعض الصعوبات مع أعضاء الفرقة
-
أما العضو Eithin
فهو شاب صعير يعيش في قرية صغيرة جداً
-
أما العضو Dead
فهو سويدي وقد اقتنع بعد مرض عضال أنه قد مات وأنه كائن من عالم آخر
وكتب عقائده هذه في بعض القصائد وكان يضع أمعاء غراب في علبة ويشمها
قبل الخروج لخشبة المسرح ليبقي رائحة الموت في منخريه وكان يضع
مساحيق ليظهر كميت حقاً
ثم انتحر في ربيع 1991بقطع شرايينه بسكين جزار ثم نسف دماغه
بمسدس
-
وقام أحد أعضاء الفرقة بالتقاط صور للجثة قبل إبلاغ الشرطة
-
ثم نشرت صورته على ألبوم نشر في أمريكا اللاتينية
-
وبعد حادثة الانتحار تحولت الفرقة إلى فرقة مهووسة بكل ما هو شيطاني
وشرير
-
وبعد شهرين من الانتحار افتتح محل لأحد أعضاء الفرقة في أوسلو باسم
جهنم
-
حيث الجدران سوداء وعليها أسلحة من القرون الوسطى
-
وهكذا تحولوا إلى جماعة منحرفة بنت قيمها الخاصة التي لم تثمر إلى الكأبة
والحقد والإنعزال عن الآخرين
-
ولما جاء Varg Vikernes
حصل على مركز قيادي بادعائه حرق كنيسة Fantoft church
-
وفي زيارة لمنزل والديه قتل رجلاً بطعنه 37 مرة بسكين
-
وحكم بالسجن لمدة ثمانية أعوام
-
ثم قتل أحد أعضاء الفرقة في منزله بطعنه 24 مرة في كلفة أنحاء جسمه
-
ووجد الشرطة في منزله 150 كيلو من المتفجرات وحكم بسبب القتل والحرق
وحيازة الأسلحة
-
وحكم 21 عاماً
-
وترك فلسفة المسيقا السوداء واعتنق فلسفته الخاصة النازية الجديدة
-
وخرج ألبوم
De Mysteriis
حيث غنى المجرم والضحية
----------------------
نقلاً عن مقال في الغارديان البريطانية نشر عام 2005
-----------------------
-
فرقة
Black metal band Mayhem-
أكتشف الناس أهمية هذه الفرقة الموسيقية السوداء بعد حوادث قتل وحرق
كنائس في النرويج
-
ومن تقاليد هذه الفرقة الموسيقية المعاصرة السوداء أن تستخدم رؤوس
حيوانات مذبوحة أثناء تأدية العرض المسرحي ثم تلقيها على الجمهور ليلعب
بها
-
وفي إحدى المناسبات أصاب رأس الخروف أحد الموجودين وقال أحد أعضاء
الفرقة أنهم بالعادة يفضلون رأس الخنزير لكنهم لم يجدوه في تلك الحفلة
-
وهذه الفرقة تعد أهم صادرات النيرويج
-
وتمتاز الموسيقا بالتنافر في الصوت والأداء بحيث تعتبر من أشد أنواع التطرف
-
وبعد حرق عدد من الكنائس وبعض جرائم القتل في أواسط التسعينات فقد
المجتمع النرويجي صبره أمام هذه الفرقة الشاذة
-
وتمتاز هذه الفرقة الموسيقية بالتاريخ الدموي والإرهابي الذي يجعل أسوأ
فرق الهارد روك كالأطفال بالمقارنة بهم
-
فقبل أن يطلقوا الألبوم المرعب
De Mysteriis Dom Sathanas
انتحر المغني Dead
ووجد عازف الغيتار Euronymous مقتولاً
من قبل الطبال Count Grishnackh
وقد شاركه في الجريمة عازف الغيتار الثاني Snorre Ruch
ولا تزال الشكوك تدور حول ضلوع Grishnackh في إطلاق موضة حرق
الكنائس
-
وكان أحد الصحفيين يكتب عنهم كلما غنوا في مدينة Bergen
فجاؤوا برأس خنزير من المجزرة وغرسوا سكيناً بين عينيه وألقوه على باب
بيته وهكذا أسكتوه كما يقول قائد الفرقة
-
ويمتدح رئيس الفرقة المغني الذي جاء بدل المنتحر بأنه أضاف جنوناً للفرقة
ويغني كأنه يتقياء
-
وفي عام 2004 ترك Maniac الفرقة
بعد أن رفسه Blasphemer من على درج خشبة المسرح وصدم وجهه
بالجدار مرتين
-
يقول رئيس الفرقة أن هذا أفضل فقد كان يعاني من رهاب خسبة المسرح
وربما غنى وهو سكران وقد نسي كلمات الأغنية
-
أما عضو الفرقة المهذب Gaahl
فله سجل في الشرطة لحوادث العنف يتفوق فيه على أي عضو عصابة
شوارع
-
وحالياً ينتظر Gaahl
الحكم عليه في قضية تعذيب وإقامة طقوس شيطانية
-
فبعد الحفل العلني هنالك حفل سري قدم إليه شخص غير مدعو
فضربه وههدده بالتضحية به وألزمه بوضع دمه في كأس وشربه
-
وفي دفاعه أمام المحكمة قال إنه أعطاه الكأس كي لا يوسخ الأرض بالدم
-
وهو يعتقد بعقائد الفايكنغ الوثنية والفلسفة السرية التي تختبئ وراء
الموسيقا المعدنية السوداء
-
ومعظم أعضاء الفرقة لهم أسماء مقتبسة من عقائد وثنية
-
ويقول Gaahl
لم تكن موسيقا الميتاليك السوداء للمستمعين بل كانت لنا شخصياً
لنصبح أبالسة حقيقيين أي البشر النخبة
-
فالنخبة فوق القوانين أنس يعملون ما يشاؤون وعدوهم الطبيعي الدين
والنظام الاجتماعي والديمقراطية
-
وبالأخص كل فكرة تقول أن البشر متساوون
-
وفكرة المساواة كما يقول أعضاء الفرقة مزيفة
-
ويعيش Gaahl
في مزرعة بعيدة واسعة بعيداُ عن البشر
-
وتأخذ الموسيقا المعدنية السوداء من مناخ النرويج طبعها فعنالك الضباب في
النهار والظلمة المرعبة عند المغيب
-
ويعمل عضو الفرقة Hellhammer
حارساً ليلياً في مشفى للأمراض العقلية
-
والذي أعطى الشهرة لهم حرق كنيسة
Fantoft Stave Church
في عام 1992
-
اجتمع صحفي مع بعض أعضاء الفرقة في منزل مليء بالرموز النازية
والشيطانية وقد أغلقت نوافذه بقماش كثيف
-
وخرج بمقال يفضح الحرب التي أعلنت على الكنائس والمجتمع وتسببت
بحرق أكثر من سبع كنائس وموجة من الإرهاب المريع
-
ويقول Necro Butcher
أنه بعد أن أخذ الشابة التشيكية بعد الحفلة لمنزله أخبرته في الصباح أنها
أحرقت كنيستين
-
وهذه الفتاة التي التقاها Necro Butcher
وزنى بها وحمل عنها تهمة حرق الكنيستين
قد تحولت من فتاة الميتاليك السوداء
إلى فتاة نازية
-
ولدى اقتحام مزرعة Necro Butcher
اكتشف الشرطة بندقية مع منظار قناص وكاتم صوت
ولما سؤل عن الاحتفاظ بها في المزرعة قال إن الأولاد يحبون ألعابهم وأنا
كنت أحتفظ بكل قطعة سلاح تصل إلى يدي
-
في اقتحام ثان لنفس المزرعة وجدت الشرطة قنابل يدوية وقنابل مسيلة
للدموع وحكم على Necro Butcher بالسجن لعام
-
وقد أسس الفرقة مع صديقه Euronymous
الذي شاركه في مجموعة من نيوكاس من المتشبهين بالشيطان
-
وجمع لها من رفاقه المدمنين على المخدرات الدعم الكافي
-
وقد كان Euronymous
ينتمي لمنظمة ماركسية لينينية محلية
وهذا سبب له لاحقاً بعض الصعوبات مع أعضاء الفرقة
-
أما العضو Eithin
فهو شاب صعير يعيش في قرية صغيرة جداً
-
أما العضو Dead
فهو سويدي وقد اقتنع بعد مرض عضال أنه قد مات وأنه كائن من عالم آخر
وكتب عقائده هذه في بعض القصائد وكان يضع أمعاء غراب في علبة ويشمها
قبل الخروج لخشبة المسرح ليبقي رائحة الموت في منخريه وكان يضع
مساحيق ليظهر كميت حقاً
ثم انتحر في ربيع 1991بقطع شرايينه بسكين جزار ثم نسف دماغه
بمسدس
-
وقام أحد أعضاء الفرقة بالتقاط صور للجثة قبل إبلاغ الشرطة
-
ثم نشرت صورته على ألبوم نشر في أمريكا اللاتينية
-
وبعد حادثة الانتحار تحولت الفرقة إلى فرقة مهووسة بكل ما هو شيطاني
وشرير
-
وبعد شهرين من الانتحار افتتح محل لأحد أعضاء الفرقة في أوسلو باسم
جهنم
-
حيث الجدران سوداء وعليها أسلحة من القرون الوسطى
-
وهكذا تحولوا إلى جماعة منحرفة بنت قيمها الخاصة التي لم تثمر إلى الكأبة
والحقد والإنعزال عن الآخرين
-
ولما جاء Varg Vikernes
حصل على مركز قيادي بادعائه حرق كنيسة Fantoft church
-
وفي زيارة لمنزل والديه قتل رجلاً بطعنه 37 مرة بسكين
-
وحكم بالسجن لمدة ثمانية أعوام
-
ثم قتل أحد أعضاء الفرقة في منزله بطعنه 24 مرة في كلفة أنحاء جسمه
-
ووجد الشرطة في منزله 150 كيلو من المتفجرات وحكم بسبب القتل والحرق
وحيازة الأسلحة
-
وحكم 21 عاماً
-
وترك فلسفة المسيقا السوداء واعتنق فلسفته الخاصة النازية الجديدة
-
وخرج ألبوم
De Mysteriis
حيث غنى المجرم والضحية
----------------------
نقلاً عن مقال في الغارديان البريطانية نشر عام 2005
-----------------------